قصة كريمة

ﺃﻧﺎ ﻛﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻑ ﺧﻮﺗﻲ،ﻭ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻋﻨﺪ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻣﻠﻲ ﺯﺩﺕ ﻋﺎﺋﻠﺘﻲ ﻓﺮﺣﻮ ﺑﺰﺍﻑ،ﺣﻴﺖ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻨﺖ ﻭ ﻋﻤﺎﻣﻲ ﻭ ﻋﻤﺎﺗﺎﺗﻲ ﻣﺎﻟﻲ ﻛﻴﻮﻟﺪﻭ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﺴﺒﻘﻮ ﺑﺎﻻﻭﻻﺩ،ﻣﻬﻢ ﻋﺸﺖ ﻃﻔﻮﻟﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻥ ﺻﻌﻴﺐ ﻛﻨﺎ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻏﻴﻨﺎ ﻧﻘﺮﺍﻭ ﻭ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺗﺨﺼﻨﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ،ﻭﺍﺧﺎ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﻛﺎﻥ ﺧﺪﺍﻡ ﺑﻌﻴﺪ ﻛﺎﻳﺠﻲ 2 ﻣﺮﺍﺕ ﻑ ﺍﻟﺴﻴﻤﺎﻧﺎ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻳﺠﻴﺐ ﻟﻴﻨﺎ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺎ ﺩﻭﺯﺕ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻹﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ،ﻣﻠﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﻝ ﺍﻻﻋﺪﺍﺩﻳﺔ ﻟﻘﻴﺖ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺃﻧﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﻦ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﻤﻔﺮﻓﺮ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ،ﺩﻳﻤﺎ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻑ ﺍﻷﺭﺽ ﺳﺎﻻ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭ ﺩﻭﺯﺕ ﺍﻟﻌﻄﻠﺔ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻛﻴﻒ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﻠﺒﺤﺮ ﻭﺍﺧﺎ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﺪﻳﻦ ﻛﻨﺎ ﻛﺎﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﻠﺒﻼﻳﺺ ﺍﻟﺨﺎﻭﻳﻴﻦ،ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺭﻓﻨﺎ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻏﻴﻨﻲ ﻧﺪﻳﺮ ﺍﻟﺤﺠﺎﺏ ﺃﻧﺎ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻧﺪﻳﺮﻭ ﻣﺮﺓ ﻻ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺶ ﻣﺒﺰﺯﻭ ﻋﻠﻴﺎ ﺣﻴﺖ ﻣﺎ ﻛﻨﺘﺶ ﺑﻠﻐﺖ ﻛﺎﻥ ﻑ ﻋﻤﺮﻱ 12 ﻋﺎﻡ ،ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻻﺧﻮﺭ ﺗﺎﻣﺎ ﺗﺒﺪﻻﺕ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺳﻤﻌﻨﺎ ﺏ ﺧﺒﺮ ﻣﻮﺕ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﺃﻧﺎ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﻭ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﺎﻣﻠﻴﻦ ﺗﺼﺪﻣﻮﺍ،ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻥ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻃﻴﺐ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ،ﻣﻬﻢ ﺩﻭﺯ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻑ ﺍﻟﺴﺒﻴﻄﺎﺭﺍﺕ ﺑﻼ ﺃﻣﻞ، ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺪﻳﻨﻲ ﻧﺸﻮﻓﻮ ﺃﻧﺎ ﺭﻓﻀﺖ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺑﻌﻴﺪﺓ،ﻭ ﻣﻠﻲ ﻋﺮﻓﻨﺎ ﺑﻠﻠﻲ ﻣﺎﺕ ﺑﻘﺎ ﻓﻴﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺑﺰﺍﻑ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﻣﺸﻴﺘﺶ ﻋﻨﺪﻭ،ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﺃﻣﻞ ﺃﻧﻮ ﻳﻌﻴﺶ ﻣﺸﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻩ ﻳﻮﻗﻒ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻓﻲ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎﻳﺎ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﻤﺮﺍﻫﻘﺔ ﺑﻜﻴﺖ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺍﻟﻠﻲ ﻇﻨﻴﺖ ﺃﻧﻮ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻧﺸﻔﻮ ﻣﻨﻬﻢ،ﺁﺁﻩ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﻭﻟﻴﺖ ﻳﺘﻴﻤﺎ ﺧﻼﻧﺎ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﺻﻐﺎﺭ ﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺑﺎﻗﻲ ﻋﻨﺪﻭ ﻋﺎﻡ ﺁﺁ ﻩ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻧﺼﺒﺮ ...
ﺩﺧﻠﺖ ﻝ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻣﻌﻘﺪﺓ،ﻣﺎ ﻛﺎﻧﻬﺪﺭﺵ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﻀﺤﻜﺶ ﺩﻭﺯﺕ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺑﺰﺯ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎ ﻗﺪﺭﺗﺶ ﻧﻨﺴﺎﻩ،ﻫﻮ ﻧﻘﻄﺔ ﺿﻌﻔﻲ ﻣﺎ ﻧﻘﺪﺭﺵ ﻥ g ﻭﻝ ﻛﻠﻤﺖ ﺑﺎﺑﺎ،ﺃﻭﻻ ﻧﺸﻮﻑ ﺗﺼﺎﻭﺭﻭ،ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺒﻘﻰ ﻓﻴﺎ ﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻛﺎﻳﺴﻮﻟﻨﻲ ﻋﻼﺵ ﻫﺎﺩﺍﻙ ﻋﻨﺪﻭ ﺑﺎﺑﺎﻩ ﺃﻧﺎ ﻻ ،ﻋﻼﺵ ﻭ ﻋﻼﺵ .... ﺻﺎﻓﻲ ﻭ ﺻﻠﺖ ﻝ ﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺑﺎﻗﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻟﻀﺒﺎﺑﺔ ﻛﻨﺖ ﺣﺎﺳﺔ ﺏ ﺭﺍﺳﻲ ﻣﺨﻨﻮﻗﺔ ﺣﺘﻰ ﻗﺮﺍﻳﺘﻲ ﺗﺮﺍﺟﻌﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﺎ ﻧﺴﻬﻰ ﺑﺰﺯﺍﻑ،ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﺎﻧﻬﺪﺭ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﺩﺭﺕ ﺻﺤﺎﺑﺎﺕ ﻭ ﻑ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺼﺪﻳﻘﺔ ﻣﺎ ﺑﻘﻴﻨﺎﺵ ﻛﺎ ﻧﺘﻔﺎﺭﻗﻮﺍ،ﺩﻳﻤﺎ ﻣﺠﻤﻮﻋﻴﻦ،ﺻﺎﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﺟﺎﺕ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﺟﺎﺑﺘﻠﻲ ﺍﻟﻨﻤﺮﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻗﺎﺗﻠﻲ ﻋﺠﺒﺘﻴﻪ ﻛﺬﺍ ﻭﻛﺬﺍ ﺃﻧﺎ ﻣﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺸﻮﻑ ﺟﻮﺝ ﻣﺼﺎﺣﺒﻴﻦ ﻛﺎﻧﻘﻮﻝ ﻣﻌﺮﻑ ﺃﺵ ﻛﺎﻳﺴﺘﺎﻓﺪﻭ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺘﻔﻠﻴﺎﺕ ﺻﺎﻓﻲ ﺷﺪﻳﺘﻬﺎ . ﻋﺠﺒﻨﻲ ﻣﺮﺓ ﻭﺣﺪﺓ ﻛﺎﻥ ﻣﺒﻮﻛﺲ ﻭ ﻣﻦ ﺗﺎﻣﺎ ﻋﺎﺩﻱ ﺭﺍﻛﻢ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﻫﻘﺔ ﺻﺎﻓﻲ ﺃﻧﺎ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺩﺭﺕ ﺍﻟﺤﺠﺎﺏ ﻭ ﻣﺎﻟﻲ ﺳﺎﻟﻴﻨﺎ ﺍﻟﻘﺮﺍﻳﺎ ﺭﺳﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﻣﻴﺴﺎﺝ،ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺠﻴﻨﻲ ﻧﻤﺮﺓ،ﺻﺎﻓﻲ ﻛﺎﻧﻬﺪﺭﻭ ﻋﺎﺩﻱ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺤﺴﺒﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﺻﺪﻳﻖ ﻣﺎ ﻛﻨﺎﺵ ﻛﺎﻧﻬﺪﺭﻭ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺮﺓ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﺪﺭﻧﺎ ﻑ ﺍﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ
ﺻﺎﻓﻲ، ﻣﺎﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻱ 15 ﺩﺧﻠﺖ ﻝ ﺍﻟﻠﻴﺴﻲ ﻭ ﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﻣﺎ ﺍﻟﻠﻴﺴﻲ،ﺻﺎﻓﻲ ﻫﺎﺩﺍﻙ ﺧﻴﻨﺎ ﺳﺎﻟﻴﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﺃﺻﻼ ﻣﺎ ﻛﻨﺘﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺍﻟﺤﺐ ﺑﻘﺎ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺣﺘﺎ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﺎ ﺑﻘﺎﺗﺶ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ،ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﺎﻧﺠﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﺍﺋﻞ ﻭ ﻗﺎﺭﻳﺎ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭﺍﺧﺎ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﻐﻴﺐ ﻑ ﺷﻲ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺇﺿﺎﻓﻴﺔ ﻣﻊ ﻛﻨﺖ ﻣﺼﺎﺣﺒﺔ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ ﺧﻄﻴﺮﺓ ﻣﺎ ﻣﺴﺎﻭﻗﺎﺵ ﻟﻠﻘﺮﺍﻳﺎ ،ﺩﺍﺯ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻏﻲ ﺿﺤﻚ ﻭ ﻧﺸﺎﻁ ﻭ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﺎﻧﺼﻠﻲ ﺷﺪﻳﺖ ﻑ ﺻﻼﺗﻲ ﻧﻴﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﺑﻘﻴﺘﺶ ﻗﻄﻌﺘﻬﺎ،ﻭ ﻑ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻑ ﻣﺪﻳﻨﺘﻨﺎ ﻛﻠﻬﻢ ﺑﻐﺎﻭ ﺍﺗﺼﺎﺣﺒﻮ ﻣﻌﺎﻳﺎ،ﺗﺎ ﺩﺧﺖ ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﺟﻮﺝ ﻭﻻ 3 ﺗﺎﻝ ﺃﻭﻭﻭ . ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻋﺘﺎﺭﻓﻠﻲ ﺏ ﺍﻋﺠﺎﺑﻮ ﻛﺎﻥ ﻓﺎﻳﺘﻠﻮ ﺳﻴﻔﻂ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﻲ ﻣﺎ ﺑﻐﻴﺘﺶ،ﻭ ﻣﻠﻠﻲ ﻋﺎﻭﺩ ﻃﻠﺒﻨﻲ ﻗﺘﻠﻮ ﻧﻔﻜﺮ ﺻﺎﻓﻲ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻳﻌﺮﻓﻮﻩ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﻴﻤﺪﺣﻮ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﺎ ﺩﻭﺧﻮﻧﻲ ﻭ ﻗﺒﻠﺖ،ﻭ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺳﻮﻯ ﻧﺒﻘﺎﻭ ﻧﺸﺎﻃﻴﻮ،ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺘﺸﻜﻰ ﻧﺘﻲ ﻣﺎ ﻣﻌﺘﺎﺑﺮﺍﻧﻴﺶ ﻭ ﻣﻌﻤﺮﻙ ﻗﻠﺘﻴﻠﻲ ﻛﻠﻤﺔ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻭ ﻣﺎﻟﻲ ﻛﺎﻧﺒﻐﻲ ﻧﻬﺪﺭ ﻣﻌﺎﻙ ﻣﺎ ﻛﺎﺗﺠﺎﻭﺑﻴﺶ ﺃﻧﺎ ﻗﺘﻠﻮ ﻓﻬﻤﻨﻲ ﺣﻴﺖ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﺠﺮﺏ ﻭ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﻣﻬﻢ ﺷﻮﻳﺎ ﻭﻟﻴﺖ ﻧﺰﻋﻢ ﻧﻘﻮﻟﻮ ﻛﻠﻤﺔ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻏﻴﺮ ﻑ ﺍﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ
ﺻﺎﻓﻲ ﻗﺎﻟﻲ ﻧﺘﻔﺎﺭﻗﻮ . ﺃﻧﺎ ﺑﻘﺎ ﻓﻴﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺑﺰﺍﻑ . ﻭﻣﻬﻢ ﻭﺻﻠﺖ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻘﺮﺍﻳﺎ ﻭ ﺭﺣﻌﻨﺎ ﺗﺎﻧﻲ . ﻭ ﺃﻧﺎ ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻧﺰﻳﺪ ﻧﺒﻐﻴﻪ . ﻣﺎ ﻛﻨﺎﺵ ﻛﺎﻧﺘﻼﻗﺎﻭ ﺑﺰﺍﻑ . ﻭ ﺣﺘﺎ ﻳﻼ ﺗﻼﻗﻴﻨﺎ ﻛﺎﻧﺘﻼﻗﺎﻭ ﻑ ﺍﻟﻠﻴﺴﻲ ﻭ ﻻ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺎ ﻛﻨﺘﺶ ﻛﺎﻧﺒﻐﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻝ ﺍﻟﺒﻼﻳﺲ ﺍﻟﺨﺎﻭﻳﻴﻦ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻛﺎﻧﺨﻠﻴﻪ ﺇﻗﻴﺴﻨﻲ ﻭ ﺣﺘﺎ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺭﻓﻨﻲ ﻏﺎ ﻧﺮﻓﺾ . ﻣﻬﻢ ﺣﺘﺎﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻭ ﻳﺎﻙ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻨﺶ ﻧﺘﺎﻓﻘﻮ ﺻﺎﻓﻲ ﺗﻔﺎﺭﻗﻨﺎ ﻭ ﻟﻴﺖ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﺑﻐﻴﺘﻮ ﺑﺰﺍﻑ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺘﺶ ﺇﻣﺘﺎ ﺑﻐﻴﺘﻮ ﺍﻟﺤﺐ ﻣﺎ ﻛﺎﻳﺪﻗﺶ ﻑ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺘﻠﻘﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﺩ ﺍﻟﻌﺮﻭﺽ ﻣﻦ ﻭﻻﺩ ﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻮﻧﻲ . ﻭﻟﻜﻦ ﺃﻧﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻘﻠﺒﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻬﻢ ﺩﻭﺯﺕ ﺍﻟﺠﻬﻮﻱ ﻭﺍﺧﺎ ﻣﺎ ﺟﺒﺘﺶ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻧﺠﺤﺖ ﺩﻭﺯﺕ ﻋﻄﻠﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﺿﻌﺎﻓﻴﺖ ﻑ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻣﺎ ﻛﻨﻬﺪﺭﺵ ﻭ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﻜﻠﺶ ﺻﺎﻓﻲ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﺒﺎﻙ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺷﻔﺘﻮ ﻛﺎﻧﺒﺘﺎﺳﻤﻢ ﻭ ﻣﺎﻟﻲ ﻛﺎﻧﺘﻔﻜﺮ ﺑﻠﻲ ﻣﻔﺎﺭﻗﻴﻦ ﻛﺎﻧﺘﻘﻠﻖ . ﻫﻮ ﻓﻴﻦ ﻣﺎ ﻣﺸﻴﺖ ﻛﺎﻳﺘﺒﻌﻨﻲ ﻭ ﺇﻟﻰ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﻊ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﺎﻳﻘﺮﻯ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻛﺎﻳﺘﻌﺼﺐ ﺻﺎﻓﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻴﻪ ﺑﺪﺍ ﻛﺎ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻭﺍﺧﺎ ﻣﺎ ﻛﺎﻳﻌﺘﺎﺭﻓﺶ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺎﺀ ﻣﺎ ﺧﻼﻫﺶ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻀﻌﻒ ﻣﺎ ﺧﻼﻧﻴﺶ ﻧﻘﻮﻟﻮ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﻌﻴﺐ ﻧﻨﻄﻘﻬﺎ

ﺻﺎﻓﻲ ﺭﺟﻌﺖ ﻛﺎﻧﺠﻲ ﺍﻟﻠﻮﻟﺔ ﻑ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﻭ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺩﻭﺯﺗﻮ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺑﺰﺍﻑ ﺍﻟﻀﺤﻚ ﻭ ﺍﻟﺘﻜﺮﻛﻴﺮ ﻭﺍﺧﺎ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻣﺎ ﺑﺮﺍ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺘﻔﻜﺮ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﻭ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﺁﺁ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺯﻫﺮ . ﺣﺘﺎ ﻗﻠﺖ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺒﻐﻲ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻔﺮﺣﻨﻲ ﺻﺪﻗﺖ ﺯﺍﻳﺪﺍ ﻫﻢ ﺁﺧﺮ . ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺻﺎﻓﻲ ﻃﻠﺒﻨﻲ ﻧﺮﺟﻌﻮ ﺣﻴﺖ ﻣﺎ ﻳﻠﻘﺎﺵ ﺷﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺒﻐﻴﻪ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻪ ﺻﺎﻓﻲ ﻗﺮﺭﺕ ﻧﻘﻮﻟﻮ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﻫﻮ ﻓﺮﺡ ﺑﺰﺍﺍﻑ ﻭ ﺣﺘﺎ ﺃﻧﺎ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ﻣﻲ ﻣﺎ ﻗﺪﺭﺗﺶ ﻧﺸﻮﻑ ﻑ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻓﺎﻷﻭﻝ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﺣﺸﻤﺎﻧﺔ ﺻﺎﻓﻲ ﻭﻟﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺏ ﺍﻟﻤﻴﺴﺎﺟﺎﺕ ﺩﻳﻤﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﻭ ﺣﺸﻤﺖ ﺗﺎﻧﻲ ﻧﻘﻮﻟﻮ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻑ ﺍﻟﺸﺎﻁ ﻭﻛﺎﻧﻘﻮﻟﻮ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﻧﻨﺴﺎﻙ ﻭ ﻛﺎﻧﻮﺍﻋﺪﻙ ﻧﻬﺎﺭ ﻧﻨﺴﺎﻙ ﻏﺎﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﻨﺖ g ﺍﻟﺴﺎ ﻛﺎﻧﺤﻔﻆ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺠﻴﻨﻲ ﻣﺴﺎﺝ ﻗﺪﻭ ﻗﺪﺍﺵ ) ﺳﻤﺤﻴﻠﻲ ﺃ ﻛﺮﻳﻤﺔ ﻧﺘﻲ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﻋﻠﻴﺎ ﻧﺘﻲ ﺑﻨﺖ ﺍﻷﺻﻞ ﻭ ﻛﺎﻧﺤﺘﺎﺭﻣﻚ ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻛﺎﻧﻘﺮﺍ ﻭ ﻣﺎ ﻫﺎﺯ ﺣﺘﺎ ﺭﺍﺳﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺻﻐﻴﺮ ﻭ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻧﺘﺤﻜﻢ ﻑ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺘﻲ ﺧﺎﺻﻚ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﻨﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﻓﺎﻙ ﺳﺎﻣﺤﻴﻠﻲ ) ...

ﺃﻧﺎ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻛﻨﺖ ﺑﻮﺣﺪﻱ ﻭ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻲ ﺣﻤﻘﺔ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﻭ . ﻣﺎﺑﻜﻴﺘﻬﻢ ﻣﻠﻲ ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻪ . ﺻﺎﻓﻲ ﺗﺨﻨﻘﺖ ﻣﺎ ﺟﺎﻭﺑﺘﻮﺵ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﻌﻴﻂ ﺃﻧﺎ ﻃﻔﻴﺖ ﺍﻟﺘﻴﻞ ﻣﺎﻟﻲ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﻝ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﻗﺎﺗﻠﻲ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺳﻤﻌﺖ ﺑﻠﻲ ﻛﺎﻳﻮﻗﻒ ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺃﻧﺎ ﺗﺨﺎﺻﻤﺖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺑﻘﺎ ﻓﻴﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻗﺎﺗﻠﻲ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻴﻚ ﺣﻴﺖ ﺧﻔﺘﻚ ﺗﻘﻠﻘﻲ ﺃﻧﺎ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺻﻠﻴﺖ ﻭ ﻛﺎ ﻧﺪﻋﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﺵ ﻧﻨﺴﺎﻩ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﻳﺴﻮﺍﺵ ﻣﻬﻢ ﺩﻭﺯﺕ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻧﺠﺤﺖ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﻧﺴﺎﻧﻴﺶ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺗﺤﻘﻖ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﻨﺴﺎﻩ ﻭﺍﺧﺎ ﺻﻌﻴﺐ ﻭ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ ﻧﻨﺴﺎﻩ ﺣﺘﺎ ﺻﺤﺎﺑﺎﺗﻲ ﺗﺼﺪﻣﻮ ﺣﻴﺖ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻳﻘﻮﻟﻮﻟﻲ ﻋﻤﺮﻧﺎ ﺷﻔﻨﺎ ﺷﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﺑﻐﺎﺕ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺑﺤﺎﻟﻚ ﺻﺎﻓﻲ ﺑﺪﺍﻭ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﻛﺎﻳﺠﻴﻮﻧﻲ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻛﺎﻧﺮﻓﺾ ﺑﺤﻜﻢ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺻﺎﻓﻲ ﺑﺪﻟﺖ ﻧﻤﺮﺓ ﻭ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺒﺪﻟﻬﺎ ﺻﻴﻔﻂ ﻟﻴﻪ ﻣﻴﺴﺎﺝ ﻗﺘﻠﻮ ﻋﻘﻠﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺩﺍﺑﺎ ﻭﺻﻞ ﺁﻩ ﻧﺴﻴﺘﻚ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺗﻴﻘﺶ ﻗﺎﻟﻲ ﻧﺘﻴﻖ ﺃﻱ ﻭﺣﺪﺓ ﻧﺘﻲ ﻻ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻨﻲ ﻗﺘﻠﻮ ﺭﺑﻲ ﻛﺒﻴﺮ ﻭ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻣﻴﻦ ﺩﻋﺎﺀﻫﻢ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﻘﺒﻮﻝ ﻭ ﻛﻦ ﺃﻛﻴﺪ ﻋﻤﺮﻙ ﻣﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻠﻘﻰ ﺷﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺒﻐﻴﻚ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﺑﻐﻴﺘﻚ ﺃﻧﺎ ﺑﺴﻼﻣﺔ

ﺻﺎﻓﻲ ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﻨﺴﻰ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ . ﻗﺮﺭﺕ ﻧﺒﺪﻝ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭ ﻭﻟﻴﺖ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ . ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﻘﺪﺓ ﻓﺘﺤﺖ ﻛﻮﻧﺖ ﻓﻴﺲ ﺑﻮﻙ ﻭ ﻭﻟﻴﺖ ﻭﺣﺪﺓ ﺧﺮﺍ . ﺟﺎﻭﻧﻲ ﺑﺰﺍﻑ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺮﻭﺽ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻟﻜﻦ ﺃﻧﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻐﺎﻧﻲ ﻳﺠﻲ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺪﺍﺭ . ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﻌﺠﺒﻮ ﻑ ﻛﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻜﻮﺗﻴﺔ ﻭ ﻣﻐﻮﺑﺸﺎ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﺎﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﺎﻛﺎ ﺑﻠﻲ ﻛﺎﻳﻦ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻑ ﺣﻴﺎﺗﻲ . ﺃﻣﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﻤﺮﺣﺔ ﺩﻳﻤﺎ ﺿﺎﺣﻜﺎ . ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺩﺧﻞ ﻋﻨﺪﻱ ﻳﺎﺳﻴﻦ . ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﻴﺖ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﺸﺎﻃﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﻋﺎﺩﻱ ﻭ ﻫﻮ ﺗﻔﺎﺟﺄ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﺗﺒﺪﻟﺘﻲ ﺑﺰﺍﻑ ﻗﻠﺘﻠﻮ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻣﻠﻠﻲ ﺗﻴﻘﺘﻲ ﻳﺎﻙ ﻗﻠﺘﻬﺎﻟﻚ ﻣﺎ ﺗﻘﺘﻴﺶ ﻗﺎﻟﻲ ﻭﻟﻠﻴﺘﻲ ﺻﻌﻴﺒﺔ ﻗﻠﺘﻠﻮ ﻻ . ﻛﻮﻥ ﻣﺎ ﻛﻨﺘﻴﺶ ﻧﺘﺎ ﻛﻮﻥ ﻣﺎ ﺗﺒﺪﻟﺘﺶ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﺟﺒﻨﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺷﻲ ﺃﻳﺎﻡ ﻣﺤﻴﺘﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻴﺲ ﺣﻴﺖ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺎ ﻧﺪﻳﺮ ﺑﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺼﺪﺍﻗﺔ ﻣﺎ ﺗﺎﺳﺘﺎﻫﻠﺶ ﺗﻜﻮﻥ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﻣﺎﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺨﺮﺝ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﺒﺘﺎﺳﻤﺔ ﻭ ﺿﺎﺣﻜﺎ ﺑﻘﺎ ﻣﺼﺪﻭﻡ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻘﺎ ﻓﻴﺎ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺻﺎﺭﺣﻨﻴﺶ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻝ ﺑﻠﻲ ﻣﺎ ﺑﻐﺎﻧﻴﺶ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻛﺎﻥ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻳﻬﺘﻢ ﺑﻴﺎ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻣﺎ ﺧﻼﻧﻴﺶ ﻧﻨﺴﺎﻩ ﻭ ﻧﻄﻮﻱ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ﺣﺘﺎ ﺗﻌﻠﻘﺖ ﺑﻴﻪ . ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻣﺎﺧﺪﺍﺵ ﻣﻨﻲ ﺗﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﻨﻘﻲ ﺳﻨﺎﻧﻮ ﻋﻤﺮﻭ ﻗﺎﺳﻨﻲ . ﻭﺩﺍﺑﺎ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﺎﻧﻜﺮﻫﻮ ﻭﺟﻬﻮ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺤﻤﻠﺶ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺩﺍﺑﺎ ﻟﺘﺎﺯﻣﺖ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﺎﻧﻠﺒﺲ ﺍﻟﺨﻤﺎﺭ ﻭ ﻛﺎﻧﺤﻔﻆ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻑ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻭ ﻭﻟﻴﺖ ﻣﺤﺒﻮﺑﺔ ﻓﺎﻻﻭﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻛﺎﻳﺨﺎﻓﻮﺍ ﻣﻨﻲ ﺣﻴﺖ ﻣﻌﻘﺪﺓ ﻣﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻠﻴﺎ ﺏ ﺍﻟﺪﻭﻣﻮﻧﺪ ﻣﺎ ﻛﺎﻳﺴﺨﺎﻭﺵ ﻳﺘﻔﺎﺭﻗﻮ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰﺓ ﺗﺰﻭﺟﺎﺕ ﻭ ﻭﻟﺪﺍﺕ ﻭﺍﻧﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﻛﺎﻧﻘﺮﺍ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻻﻭﻝ . ﻭ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻛﺎﻧﺴﺘﻨﺎ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﺷﻨﻮ ﻣﺨﺒﻲ ﻟﻴﺎ ﻓﻌﻼ ﻣﺎﻟﻲ ﺗﻘﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻟﻴﺖ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﺣﻴﺖ ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﻧﺴﺎﻧﻲ ﻑ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻗﻠﺖ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﻨﺴﺎﻩ . ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺑﻠﻠﻲ ﻏﺎﻳﺠﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﻠﻘﺎ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻴﻲ ﻛﺎﻳﺨﺎﻑ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻮﺿﻨﻲ ﻑ ﺣﻨﺎﻥ ﺍﻷﺑﻮﺓ ﺍﻟﻲ ﻓﺘﺎﻗﺪﺗﻮ ﻑ ﺳﻦ ﺻﻌﻴﺒﺔ ﻭ ﻳﻌﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﺤﺐ ﻑ ﺍﻟﺤﻼﻝ . ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ

رائعة 
تيارك الله عليك 
الله اسهل على بنات المسلمين

هه حسابنى انا

شكرا اختى