علامات الحب الكاذب و الحب الصادق....بوحدك قيمى حبك
+5
soltana
hamslil
حبر العيون
ريماس
سحر جومانا
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
علامات الحب الكاذب و الحب الصادق....بوحدك قيمى حبك
علامات الحب الحقيقي بين الرجل والمرأة
ماهي وما الذي يضمن صحتها وحقيقيتها ، بمعني ان هناك علامات كثيرة قد يظنها الكثيرين حباً لكنها ليست كذلك ، بل قد تتسب هذه المشاعر في مآسي وأزمات نفسية وعاطفية ، خاصة في مقتبل العمر حينما يكون الشاب أو الفتاة دون خبرة كافية تؤهلهم للاختيار السليم
في البرزايل صدرت دراسة حديثة حول علامات الحب الزائف أو غير الحقيق أثارت الكثير من الاهتمام لدى الناس، وخاصة المرأة ، فالدراسة التي صدرت عن مركز الدراسات الاجتماعية التابع لجامعة «فييسب» في مدينة ساو باولو البرازيلية، اقترحت حسب مجلة سيدتي على المرأة أن تستيقظ ذات صباح وتفكر عما يحدث بينها وبين زوجها، وأن تحلل الأحداث بهدوء؛ لمعرفة ما إذا كان الذي يحدث بينها وبين زوجها حبا أم مجرد عشرة زوجية. فحسب الدراسة أن القليل والقليل جدا من النساء يفعلن ذلك دون أن يعلمن أن المراجعة الذاتية للأحداث من دون مشاركة طرف آخر توضح الكثير من الأمور، ذلك لأن تواجد الطرف الآخر -أي الزوج- قد يحيد الموضوع عن مساره، ويتحول التأمل الذاتي مع النفس إلى مشاركة أو مشاحنة أو خلافات منذ اللحظة الأولى من التفكير والتحليل.
وأوضحت الدراسة أن التحليل الذاتي قد يوضح بعض الأمور للمرأة لم تكن تعلمها كلما شاركت زوجها في طرح الحديث عن العلاقة اليومية التي يعيشانها، وبهذا تتميع الأحداث بذهنها بسبب تأثير آراء الزوج عليها.
علامات اللاحب
في ضوء الأمور السالفة الذكر قد تتساءل المرأة: هل الحب سراب؟ أكدت الدراسة أن جميعنا يريد تجربة الحب، ولكن معظمنا يقع في النقيض، الكل يريد البحث عن الشريك المناسب الذي لايضع الشروط، ولا يعقد الأمور، ولا يحول ما هو خطأ إلى صواب، وقالت الدراسة إنه مع تعطش غالبيتنا للبحث عن الحب وعن الشريك المناسب فقد يبدو أول حديث سلس مع أحد ما بأنه من علامات الحب، فيبدأ القلب بالخفقان السريع، ويسارع المخ إلى إفراز مواد كيماوية مازالت خافية على العلم تنمي عاطفة الحب لدى الناس.
فحسب الخبراء، لو كانت المرأة كائنا أقل تعقيدا وأكثر منطقية لفكرت عقب الحديث السلس مباشرة، وسألت نفسها جملة من الأسئلة: لو كان هذا الحديث السلس علامة حب بالفعل فلا بأس، ولكن كيف ستسير الأمور بعد ذلك؟ كيف سأعيش حالة الحب هذه؟ كيف سأعيش حياتي فيما بعد؟ وهل أنا مستعدة للتخلي عن الكثير في حياتي فقط لأن الحديث السلس قد جذبني وكوّن لديّ حالة من الانفعال الذاتي الناجم عن الإيمان بالحب؟
قالت الدراسة: إن هناك كثيرا من النساء يعشن حياة سخيفة مع شركاء لا توجد بينهم أي قواسم مشتركة إن كانت عاطفية أو غير عاطفية، على هذه الحالة صفة «العشرة الحياتية» أو بتسمية أخرى «التعوّد على حالة» وما يساهم في نجاح مثل هذه الحالات هو مجرد الحظ أو الاقتناع بالخيار المتخذ، عدد كبير من اللواتي يعشن هذه الحالة يعتقدن بأن الحظ لم يحالفهن في عيش حالة حب حقيقية، لكن العشرة تجعلهن يتعوّدن على الحالة، ويعتقدن أن وجودها هو أفضل من اللاشيء.
هذا النوع من النساء ينتمي إلى فئة منْ لا طموحات لهن في الحياة، وأشارت إلى أن الطموح في الحياة هو الذي يجعلهن يراجعن المواقف، ويجرين التحليلات لحالاتهن، بقصد التطور في الحياة وعدم القناعة بالواقع الراهن والراكد.
ماهي وما الذي يضمن صحتها وحقيقيتها ، بمعني ان هناك علامات كثيرة قد يظنها الكثيرين حباً لكنها ليست كذلك ، بل قد تتسب هذه المشاعر في مآسي وأزمات نفسية وعاطفية ، خاصة في مقتبل العمر حينما يكون الشاب أو الفتاة دون خبرة كافية تؤهلهم للاختيار السليم
في البرزايل صدرت دراسة حديثة حول علامات الحب الزائف أو غير الحقيق أثارت الكثير من الاهتمام لدى الناس، وخاصة المرأة ، فالدراسة التي صدرت عن مركز الدراسات الاجتماعية التابع لجامعة «فييسب» في مدينة ساو باولو البرازيلية، اقترحت حسب مجلة سيدتي على المرأة أن تستيقظ ذات صباح وتفكر عما يحدث بينها وبين زوجها، وأن تحلل الأحداث بهدوء؛ لمعرفة ما إذا كان الذي يحدث بينها وبين زوجها حبا أم مجرد عشرة زوجية. فحسب الدراسة أن القليل والقليل جدا من النساء يفعلن ذلك دون أن يعلمن أن المراجعة الذاتية للأحداث من دون مشاركة طرف آخر توضح الكثير من الأمور، ذلك لأن تواجد الطرف الآخر -أي الزوج- قد يحيد الموضوع عن مساره، ويتحول التأمل الذاتي مع النفس إلى مشاركة أو مشاحنة أو خلافات منذ اللحظة الأولى من التفكير والتحليل.
وأوضحت الدراسة أن التحليل الذاتي قد يوضح بعض الأمور للمرأة لم تكن تعلمها كلما شاركت زوجها في طرح الحديث عن العلاقة اليومية التي يعيشانها، وبهذا تتميع الأحداث بذهنها بسبب تأثير آراء الزوج عليها.
علامات اللاحب
في ضوء الأمور السالفة الذكر قد تتساءل المرأة: هل الحب سراب؟ أكدت الدراسة أن جميعنا يريد تجربة الحب، ولكن معظمنا يقع في النقيض، الكل يريد البحث عن الشريك المناسب الذي لايضع الشروط، ولا يعقد الأمور، ولا يحول ما هو خطأ إلى صواب، وقالت الدراسة إنه مع تعطش غالبيتنا للبحث عن الحب وعن الشريك المناسب فقد يبدو أول حديث سلس مع أحد ما بأنه من علامات الحب، فيبدأ القلب بالخفقان السريع، ويسارع المخ إلى إفراز مواد كيماوية مازالت خافية على العلم تنمي عاطفة الحب لدى الناس.
فحسب الخبراء، لو كانت المرأة كائنا أقل تعقيدا وأكثر منطقية لفكرت عقب الحديث السلس مباشرة، وسألت نفسها جملة من الأسئلة: لو كان هذا الحديث السلس علامة حب بالفعل فلا بأس، ولكن كيف ستسير الأمور بعد ذلك؟ كيف سأعيش حالة الحب هذه؟ كيف سأعيش حياتي فيما بعد؟ وهل أنا مستعدة للتخلي عن الكثير في حياتي فقط لأن الحديث السلس قد جذبني وكوّن لديّ حالة من الانفعال الذاتي الناجم عن الإيمان بالحب؟
قالت الدراسة: إن هناك كثيرا من النساء يعشن حياة سخيفة مع شركاء لا توجد بينهم أي قواسم مشتركة إن كانت عاطفية أو غير عاطفية، على هذه الحالة صفة «العشرة الحياتية» أو بتسمية أخرى «التعوّد على حالة» وما يساهم في نجاح مثل هذه الحالات هو مجرد الحظ أو الاقتناع بالخيار المتخذ، عدد كبير من اللواتي يعشن هذه الحالة يعتقدن بأن الحظ لم يحالفهن في عيش حالة حب حقيقية، لكن العشرة تجعلهن يتعوّدن على الحالة، ويعتقدن أن وجودها هو أفضل من اللاشيء.
هذا النوع من النساء ينتمي إلى فئة منْ لا طموحات لهن في الحياة، وأشارت إلى أن الطموح في الحياة هو الذي يجعلهن يراجعن المواقف، ويجرين التحليلات لحالاتهن، بقصد التطور في الحياة وعدم القناعة بالواقع الراهن والراكد.
رد: علامات الحب الكاذب و الحب الصادق....بوحدك قيمى حبك
شكرا. عالموضوع
ريماس- عضو متالق
- عدد المساهمات : 388
تاريخ التسجيل : 12/11/2013
حبر العيون- الادارة
- عدد المساهمات : 2240
تاريخ التسجيل : 08/11/2013
hamslil- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 1535
تاريخ التسجيل : 07/11/2013
soltana- عضو متالق
- عدد المساهمات : 310
تاريخ التسجيل : 09/11/2013
بسمة امل- مراقبة عامة
- عدد المساهمات : 3516
تاريخ التسجيل : 10/11/2013
ام البنات- عضو متميز
- عدد المساهمات : 237
تاريخ التسجيل : 01/05/2014
موجة- عضو جديد
- عدد المساهمات : 138
تاريخ التسجيل : 08/12/2013
yasmina- مراقبة عامة
- عدد المساهمات : 3348
تاريخ التسجيل : 09/06/2014
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى